تظاهر مئات المعلمين المتقاعدين، اليوم الأربعاء 20 نوفمبر (تشرين الثاني)، أمام البرلمان الإيراني ومنظمة التخطيط والميزانية في طهران، احتجاجاً على عدم تلبية مطالبهم المالية.
في خطاب ألقاه بنيامين نتنياهو، رئيس الوزراء الإسرائيلي، أمام الكنيست، استعرض خطط حكومته لمواجهة التهديدات التي تشكلها إيران. وحدد ثلاثة تهديدات رئيسية تسعى إسرائيل إلى التعامل معها، وهي:
كشف الناشط السياسي الإيراني، حسين رونقي، في منشور له على منصة "إكس"، عن تعرضه لاعتداء جنسي وانتهاكات جسدية مهينة، أثناء اعتقاله من قِبل عناصر وحدة القوات الخاصة التابعة للشرطة الإيرانية، قائلاً: "ما أواجهه اليوم هو ما يواجهه كل مواطن يعارض نظام القمع والإعدام والفقر في إيران".
أميرحسين مرادي، وعلي يونسي، وهما طالبان من النخبة مسجونان في إيران، دعوا زملاءهما الطلاب للانضمام إلى حملة "لا للإعدام" في البلاد. وكان الطالبان قد أعلنا في وقت سابق دخولهما في إضراب عن الطعام احتجاجاً على موجة الإعدامات المتزايدة.
قال وزير الصحة الإيراني، محمد رضا ظفرقندي،: "في غضون 10 إلى 15 يومًا، أجرينا أكثر من 1500 عملية جراحية لـ 500 مصاب من أعضاء حزب الله اللبناني جراء انفجار أجهزة البيجر". وأضاف: "بعض المصابين احتاجوا لإجراء عمليتين أو ثلاث لعيونهم، بينما احتاج آخرون لعمليات لكل من عيونهم وأيديهم".
ممثل خامنئي في محافظة خراسان شمال شرقي إيران، رضا نوري، وصف تقديم الدعم لشعبي لبنان وغزة بأنه "ضروري"، وقال: “اليوم لبنان وغزة يقاتلان نيابة عنا، ويجب أن ندعمهما". وأضاف: "من مقتضيات الإسلام أن يقدم المسلم المساعدة للمسلمين في أي مكان في العالم".
قال سفير إسرائيل لدى الأمم المتحدة، داني دانون، لـ"إيران إنترناشيونال: "منع إيران من الحصول على قدرات نووية ليس مسؤولية إسرائيل وحدها، بل مسؤولية جميع الديمقراطيات الغربية. لقد شهدنا رغبة إيران في تدمير إسرائيل عبر إرسال الصواريخ. ويمكنهم القيام بالأمر ذاته مع دول أخرى أيضًا".
أعلن نائب رئيس الباسيج في بلدية طهران، مهدي آجرلو، عن انطلاق دورات تعليم اللغة العبرية لكتائب الباسيج الخاصة. وكان الأخطاء الإملائية لبلدية طهران في الجداريات التي تهدد إسرائيل قد لفتت انتباه النشطاء على وسائل التواصل الاجتماعي.
أعلن المدير العام للوكالة الدولية للطاقة الذرية، رافائيل غروسي، في تقرير موجه إلى مجلس الحكام، أن إيران بدأت اتخاذ خطوات تمهيدية لوقف زيادة مخزونها من اليورانيوم المخصب بنسبة تصل إلى 60 في المائة. وأضاف أنه من المتوقع أن تستمر التبادلات بين الوكالة وإيران في هذا الاتجاه.
في رسالة وجهها الرئيس الإيراني مسعود بزشکیان، إلى البابا فرانسيس، رئيس الكنيسة الكاثوليكية، دعا بزشكيان إلى حث قادة العالم على المساهمة في إحلال السلام في غزة وتوفير الفرصة لإيصال المساعدات الإنسانية.
أجرى وزير الخارجية الإيراني، عباس عراقجي، محادثة هاتفية مع رافائيل غروسي، المدير العام للوكالة الدولية للطاقة الذرية.
قال عضو لجنة الأمن القومي والسياسة الخارجية في البرلمان الإيراني، مجتبى زارعي، إنه تم إرسال رسائل نصية جماعية إلى النواب جاء فيها: "على القوات المسلحة أن تسوّي إسرائيل بالأرض في أسرع وقت، ظريف جاسوس، والبرلمان ورئيسه خونة، ويجب إحالة رئيس الجمهورية إلى السلطة القضائية على الفور".
قال مساعد الرئيس الإيراني للشؤون الاجتماعية، علي ربيعي، إن "الرغبة في الهجرة وصلت إلى ما دون 18 عامًا"، مضيفًا: "في الماضي، كانت الأجيال السابقة تهاجر بدافع جذب الاستثمار، وكان المهاجر الإيراني يعود إلى بلده ومعه رأس المال، أما اليوم فالهجرة تُعتبر وسيلة للهروب من البلاد".